النسخة الفرنسية للصيغة الورقية

PDF
تقريرشاشة أجانب

مسعود… الطفل رمز التعايش والنجاح

هذا الطفل اسمه مسعود ولد عام 1982 في طهران، عندما بلغ سن الخامسة اتخذ والده القرار الأصعب… الرحيل. لتبدأ العائلة رحلة اللجوء نحو الشمال البعيد… النرويج.
في بلدة Skotselv، وسط الهدوء والثلوج، بدأ الطفل اللاجئ تعلّم لغة جديدة، وحلم مختلف تماما, درس التصوير الإشعاعي الطبي، وعمل في مستشفى Blefjell، ليدخل غمار السياسية وينظم إلى حزب العمال النرويجي، لينتخب عضوا في البرلمان وليصبح عام 2021 أول نرويجي من أصل مهاجر رئيسا للبرلمان.

في أكتوبر الماضي، أعاد البرلمان النرويجي انتخاب مسعود قرّخاني رئيساً لولاية ثانية، قرخاني اليوم احد أبرز نماذج التعايش والنجاح ليس في النرويج فحسب بل في العالم.

‫2 تعليقات

  1. هم لا يريدون التعايش. هم يريدون من يذوب في مجتمعهم و يكرهون من يحتفظ بهويته و دينه و يتعايش معهم. هذه هي الحقيقة.

  2. قصة عبرة دون الدخول في تفاصيل يريد بعضنا دون تبين ان يتناسى ان الله سبحانه خلقنا شعوبا وقباءل للتعارف…ويجب التركيز على مصطلح تعارفوا انه ايضا انتقال طبيعي للمعرفة وليس المعريفة بوليتيكيا …هنا القصة تسلط الضوء على الانتقال وهو ليس عيب بل فرصة يغتنمها الانسان اذا جاءت..وهي باب مفتوح نحو افق جديد يفيد الشخص ويسمح له بزرع خلاصة عاءلية لمكانين مختلفين دون الانفصال التام عن جذور المكان الاول ودون رفض مكونات الارض الثانية….فقط الاندماج يستوجب تعلم البيءة الثانية اولاها اللسان للتواصل المشترك استقبال و نشر…اما نحن ضيقي الافق فمازلنا نحفظ لغة قوم لتأمن شرهم ولم نحفظها لتعكي خيرك وتاخذ خير غيرك تعارفا ومعرفة…المهم نشكر الاستاذ على نشر العبرة ونتمنى ان تليها قصص مماثلة تغرس غاية وهي طلب المعرفة و الرزق مفتوح لمن فقهوا مصطلح تعارفوا ليغنموا في ان يصيروا تصنيفا مع اكرم الناس …المتقون….تكملة لقراءة أية لتعارفوا….الدين ماهوش كسرة ولكن عجين….اعملوا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى